القائمة الرئيسية

الصفحات

الثانية باكلوريا ادآب علوم انسانية الدرس اللغوي المقطع الشعري

الدرس اللغوي:

المقطع الشعري

قصيدة "الطيور" للشاعر امل ذنقل نموذجا:





  ملاحظة المثال: 


ملاحظة شكل القصيدة
الشكل الخارجي: 
       شكل القصيدة الخارجي يتكون من ثلاثة محطات متفاوتة في عدد الأسطر، و كل محطة تسمى مقطعا شعريا.
الشكل الداخلي:
               بملاحظة الإيقاع نجد تفعيلة "فاعلن" تتنوع في عددها من سطر لآخر، ما بين تفعيلة واحدة (السطر17) وستة تفعيلات في (السطر3).
    ويتوزع  روي الضرببين الحاء في المقطع الأول، والتاء والحاء في المقطع الثاني، والراء والدال والحاء في المقطع الثالث.
البناء الدلالي في القصيدة:
      كل مقاطع القصيدة تتمحور حول بؤرة مركزية وهي "الطيور" التي تتمحور حولها معاني دلالية متنوعة من مقطع لآخر.
 وكل مقطع ينفرد بشحنة دلالية متميزة وإن كان يشترك مع باقي المقاطع في المعنى الدلالي العام.
خلاصة:
         توالي المقاطع الشعرية في القصيدة يرتبط بتوالي تنوع التجربة الوجدانية، داخل الرؤيا الفنية والجمالية المؤطرة للتجربة.
فالعلاقة التي تربط بين مقاطع القصيدة علاقة تركيبية ودلالية تتنوع من مقطع لآخر لا يمكن الفصل بين الدلالة والتركيب في لفهم
المعنى.
وكل مقطع شعري يتشكل من أوزان وتفعيلات تمثل وحدات جمالية وفنية صغرى تنتظم ضمن وحدة كبرى وهي القصيدة كتجربة
متكاملة.

هل اعجبك الموضوع :

الثانية باكلوريا ادآب علوم انسانية الدرس اللغوي المقطع الشعري

الدرس اللغوي:

المقطع الشعري

قصيدة "الطيور" للشاعر امل ذنقل نموذجا:





  ملاحظة المثال: 


ملاحظة شكل القصيدة
الشكل الخارجي: 
       شكل القصيدة الخارجي يتكون من ثلاثة محطات متفاوتة في عدد الأسطر، و كل محطة تسمى مقطعا شعريا.
الشكل الداخلي:
               بملاحظة الإيقاع نجد تفعيلة "فاعلن" تتنوع في عددها من سطر لآخر، ما بين تفعيلة واحدة (السطر17) وستة تفعيلات في (السطر3).
    ويتوزع  روي الضرببين الحاء في المقطع الأول، والتاء والحاء في المقطع الثاني، والراء والدال والحاء في المقطع الثالث.
البناء الدلالي في القصيدة:
      كل مقاطع القصيدة تتمحور حول بؤرة مركزية وهي "الطيور" التي تتمحور حولها معاني دلالية متنوعة من مقطع لآخر.
 وكل مقطع ينفرد بشحنة دلالية متميزة وإن كان يشترك مع باقي المقاطع في المعنى الدلالي العام.
خلاصة:
         توالي المقاطع الشعرية في القصيدة يرتبط بتوالي تنوع التجربة الوجدانية، داخل الرؤيا الفنية والجمالية المؤطرة للتجربة.
فالعلاقة التي تربط بين مقاطع القصيدة علاقة تركيبية ودلالية تتنوع من مقطع لآخر لا يمكن الفصل بين الدلالة والتركيب في لفهم
المعنى.
وكل مقطع شعري يتشكل من أوزان وتفعيلات تمثل وحدات جمالية وفنية صغرى تنتظم ضمن وحدة كبرى وهي القصيدة كتجربة
متكاملة.

الفديوهات